الرئيسة

مرحبا بك في الموقع الرسمي لمنهج ونظام تعليم اقرأ وارتق

نقدم حلول المشاكل التعليمية ( أبرزها صعوبات التعلم) سواء للمؤسسات والأفراد مجانًا

     أولاً- تقديم دورات اقرأ وارتق للمعلمين والآباء وإدارة التعليم لـ:-

    1.  تأسيس القراءة على أسس علمية صحيحة لدى المبتدئين في القراءة.
    2.  مُعالجة صعوبات التعلم التي يواجهها الطالب وإدارات التعليم dyslexia & ADHD .
    3. حلول المشاكل التعليمية التي يواجهها كلا الآباء وإدارات التعليم.

    ثانيًا – تقديم مناهج وأدوات التعليم 

    1. المنهج الدراسي المتدرج المتكامل والمنطقي ” اقرأ وارتق ” لتأسيس القراءة ومعالجة الصعوبات في التعلم والتعليم.
    2. منهج لتأسيس الكتابة على أسس علمية صحيحة.
    3. القلم الناطق بصوت المؤلف لمنهج اقرأ وارتق لتصحيح النطق لدى الطالب
    4. – دفتر حضور وغياب الطلبة وخطة الدراسة .
    5. سجل سير دراسة الطالب

    ثالثا – تقديم برنامج اونلاين مجانا لقياس ورفع الانتباه خلال الحصة     

      1. لحل مشكلة انشغال بعض الطلاب عن الدرس في أموره أخرى لعلمه أن بمجرد دخوله في برنامج التعليمي يُعد حاضرًا.
      2. لقياس انتباه الطالب خلال الدرس في التعليم عن بُعد.
      3. لعقد الاختبارات وإبعاد مَن يقل حضوره وانتباهه عن نسبة معينة .
      4. لإصدار الشهادات تلقائيًا للمشاركين المجتازين عند نهاية الاختبار دُون تدخل البشري .
      5. للحصول على الإحصائية تلقائيًا عند نهاية الدورة / كل شهر/ الفصل الدراسي عن مدة انتباه الطالب بالدرس .

    رابعًا – تقويم المشروع عبر زيارات الفصول عن بُعد/ الحضور مجانًا

    1. لحل بعض الحالات البسيطة التي تحل خلال دقائق فقط مثل: تشتت الذهن/عدم التركيز/ أخطاء جلية في الحركات، طالب لا يرفع الصوت، نطقه غير واضح.
    2. اختبارات الطلاب وتطوير المعلمين والإدارة.

    خامسًا – التوعية الفكرية مجانًا :- 

    1. للرجُوع إلى النظام التعليم الأصيل، أي: التعليم بالمكث ، والتدرج ، ومن الجُزء إلى الكل ويمثله نظام تعليم اقرأ وارتق.
    2. ضرورة اختيار المناهج وطرق التدريس المبنية على أسس علمية المنبثقة من النظام الرباني فقط ويمثله منهج ونظام تعليم اقرأ وارتق .
    3. لتقليل المصاريف وأعمال الإدارة وجهود المعلمين والآباء لتقليب نسبة النتائج من 20 مقابل 80 إلى 80 مقابل 20 القانون النجاح العالمي ويمثله نظام تعليم اقرأ وارتق  .
    4. لعدم التقليد الأعمى في علوم الإنسانية لأمم تختلف عنا بكل المعاني في الفكر والعمل نتائجها سلبية ظاهرة في مجمعاتها .
    5. للتركيز على الحصول على إنتاج من المشاريع الموجودة ثبت نجاحها وعدم صرف الوقت والجهود في البحث والركض وراء كل شعار ” التقدم / التجدد ” حيث أكثرها تجارية بحتة.