1- تأليف وطباعة سلسلة كتب دراسية متدرجة حسب الأعمار والمستويات لتاسيس القراءة ومعالجة صعوبات التعلم والتجويد والكتابة على أسس علمية صحيحة.
2- تأسيس مراكز ” القارئ الصغير” لتدريس اقرأ وارتق ج 1 لتأسيس القراءة العربية بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الكويت.
3- إقرار منهج ” اقرأ وارتق “ لتأسيس القراءة العربية في رياض الأطفال التابعة لوزارة التربية بدولة الكويت.
4- إقرار منهج ” اقرأ وارتق “ بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ( بالجامعة الكويت) لطلاب دبلوم التحفيظ .
5- تأسيس ” فصول التأسيسة لتأسيس القراءة العربية بمراكز التعليم (270 مركز) – التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية بمملكة البحرين .
6- الحصول على موافقة عدم عطاء الطالب درجات للحضور مجرد رغم محاولة الإدارة لذلك .
7- الحصول على عدم التفرقة في الراتب بين محفظ القارئ الصغير ومحفظ في المشاريع الأخرى في الكويت .
8- الحصول على اقرار أقل شروط لتكليف محفظ القارئ الصغير حتى يسهل على حصول محفظ القارئ الصغير.
9- إقرار منهج ” اقرأ وارتق “ لتأسيس القراءة العربية كمنهج أساسي بمراكز التعليم والتحفيظ (270 مركز) في مملكة البحرين .
10 – إنجاح المنهج (اقرأ وارتق ج 1 ) من المغريات التجارية وتوفيره بسعر التكلفة خدمة لتعليم القراءة .
11- نشر المنهج في عدة دول في العالم لتأسيس القراءة على أسس علمية صحيحة.
12- طباعة منهج ” اقرأ اورتق “ من قبل دولة الكويت منذ 2008م وإلى الآن وتوفيره للطلاب في الكويت.
14- طباعة منهج ” اقرأ اورتق “ من قبل وزاة الشؤون الإسلامية بمملكة البحرين منذ 2010م .
15- تدريب آلاف من المعلمين للتدريس والموجهين للتوجيه والإداريين لإدارة تدريس كتاب اقرأ وارتق بمملكة البحرين والكويت .
16- تقديم العلاج للظاهرة العالمية (dyslexia) في مجال التعليم حيث يدرس اقرأ وارتق في مؤسسات الرسمية في بعض الدول.
17- إنشاء منصة تعليمية في مجال تعليم وتحفيظ القرآن بشكل منظومة متكاملة ضامنة للنجاح، تحيط بجميع جوانب التعليم عن بُعد من اتصال وتدريس وتوثيق ومُتابعة من قبل جميع المسؤولين، مبنية على نظام ربَّاني حيث كل عُضو تعليم مستغنٍ عن الآخر ويُؤَدي دوره وحده دُون الاستعانة بشخص آخريوثق التدريس عبرها معلمي الحلقات القرآنية / مؤسسة تعليمية عن بُعد ، ويستخدمها المشرفين/رؤساء المراكز/الإداريين/ المسؤولين/الآباء، لمُتابعة عمل المعلمين عن بُعد: لكي : 1-لا يتوقف التعليم خلال جائعة الكورونا 2020م. 2- لا ينسى الطلاب ما درسُوه وتضيع جُهود المراكز والمعلمين والآباء في تعليمهم .3- لا يذهب وقت الفراغ الطويل للطالب هباءً في الألعاب غير المفيدة.4- يُتلى القرآن في البُيوت أكثر من السابق رَاجين من الله أن يُبعد عنا الوباء.- يتم تنشيط دور الآباء أكثر في تعليم الأبناء. 6- يتم إشغال الطلاب واستخدام طاقاتهم في التعلم فقط.
الإنجازات العلمية :
تم بعض اعتبارات/اقتباسات من كتاب اقرأ وارتق في تأليف منهج مادة القران والتجويد في بعض دول العربية، حيث اشتمل الاقتباس / اعتبار نظريات التي تدعو منهج ونظام تعليم اقرأ وارتق إليها، نذكر بعض منها:-
1- قول الهمزة للهمزة بدل أن كانوا يقولون للهمزة ألفًا في كثير من الكلمات.
2- تسمية نظائر حروف المدية للعلامات مثل : ……
3- كيفية قراءة الحرف الساكن في حالة السكون على الحرف بأن يُقرأ الحرف مع ما قبله.
4- طريقة نطق الحروف الهجائية باسم الحرف، بعد أن كان يُقرأ الحرف بصفته أو بنطق مجهول لا أصل له في العربية مثل: بُه تُه .
5- طريقة نطق الحروف الهجائية باسم الحرف دون مد الحرف بعد أن كان شائعًا المد بحرف الجيم مثلا حسب القاعدة النورانية.
6- اعتبار واختيار طريقة التدريس ” من الجُزء إلى الكل ” بعد أن كانت من الكل إلى الجزء لتدريس اللغة العربية.
7- الفرّق بين الهمزة والألف وعدم القول ” ألف ” للكلمات التي تبدأ بالهمزة مثل : أسد فلا ينبغي أن يقال لتعليم الصغار ، ألف: أسد ، كما هو شائع، لأن الكلمة ” أسد ” تكتب بالهمز وليس بالألف ، لذا فإنه من الخطأ أن يقال ألف : أسد ، والمعروف أنه لا وجود في اللغة العربية لكلمة تبدأ بالألف.
8- تعريف وجهين للنطق بالحروف الهجائية: الأول: النطق اللغوي، والثاني، النطق القرآني.
9- إثبات أن الوسائل التعليمية لتعليم القراءة ليست ضرورية .