مكن منهج ونظام تعليمه اقرأ وارتق إدارة شؤون القرآن الكريم (دولة الكويت) من التالي:-
أولاً محليًا –
1-القدرة لتقديم حل شافي للتصدي لأصعب تحديات العالم في مجال التعليم [ صعوبة القراءة و كثرة الحركة ] (dyslexia & ADHD) للمؤسسات التعليمية.
2- قبول منهج الإدارة [ إدارة شؤون القرآن الكريم ] عند خبراء التعليم والتربية والمؤسسات التعليمية.
3- اقناع خبراء التعليم بوزارة التربية لتدريس منهج اقرأ وارتق بنظامه الخاص لديهم لتأسيس القراءة.
4- لفت أنظار مسؤولي مؤسسات التعليمية إلى الإدارة وتوالت إليها طلبات المساعدة في تأسيس القراءة وعلاج الظاهرتان (dyslexia & ADHD).
5- جعل الإدارة مركزًا استشاريًا يلجأ إليه خُبراء التعليم والدكاترة وأصحاب المؤسسات التعليمية لتأسيس القراءة وعلاج الظاهرتان(dyslexia & ADHD).
6- القدرة على تقديم منهج لتأسيس القراءة على أسس علمية صحيحة للطلاب .
7- قبول طلاب أعمارهم 5 سنوات ،وقبل ذلك لم تكن تقبل الإدارة إلا طلبة الصف الثاني أو الثالث الابتدائي .
8- تعليم القراءة للأطفال قبل ذهابهم إلى المدرسة في أيام معدودة وليس في سنوات.
9- إعانة وزارة التربية في تأسيس القراءة للمبتدئين ومعالجة صعوباتها لمن يعاني منها.
10 الحصول على إقبال شديد وطلبات من المواطنين لتعليم أبناءهم القراءة وبالتالي سعت الإدارة لفتح مراكز ، ووصل عدد مراكز تعليم القراءة إلى 16 مركزًا.
11.التعاون والعمل مع وزارة التربية حيث وفرت التربية مدارسها لتعليم أبنائها وذلك بعد الأثر والتحسن الملموس في قراءة طلابهم.
12.تقديم الوقاية لأبناء الوطن من الوقوع في صعوبة القراءة وذلك بتنمية التركيز ومهارة القراءة.
13. تلبية حاجة المواطنين بتأسيس أبناءهم في القراءة في سن مبكرة والتي تعتبر مفتاحًا لتعلم المواد الأخرى.
14.توفير خدماتها للمجتمع في نطاق أوسع ألا وهو التعليم العام وقبل ذلك خدمات الإدارة كانت تقتصر على تحفيظ القرآن الكريم فقط.
15.التوسيع في عملائها، حيث أصبح الآن غير المسلم والغير عربي عميلاً للإدارة لتعلم قراءة اللغة العربية للارتقاء في المواد الأخرى.
16.إيجاد الثقة والاعتماد على النفس في الطلبة حيث أصبحوا يقرؤون دون الاستعانة بمن يلقنهم.
17.الحصول على المفهوم الصحيح للتلقين أن التلقين هو أخذ الكيفية وذلك مرة ،مرتين ،أو ثلاث مرات لا أكثر ، وليس التلقين للحفظ مما جعل الطالب يجتهد لنفسه كما لا يتعب المعلم بتكرار مئات المرات مع الطلبة ويمكنّه من تدريس أكبر عدد من الطلاب.
18.تمكين الطلبة من اكتشاف أخطاء القراءة لدى الآخرين وتصحيحها.
19.إيجاد القدرة لدى الطلبة على القراءة اعتمادًا على النفس والقواعد القراءة وليس على سماع الأستاذ ومن ثم تقليده.
20.الحصول على علاج لظاهرة عدم حب الطالب للقراءة والتي تعاني منها جميع المؤسسات وأولياء الأمور.
21.الحصول على حل لظاهرة واجب البيت حيث قضى المنهج على واجب البيت للتخفيف على أولياء الأمور وحمل على المعلم المسؤولية الكاملة بتدريس المادة.
22.إيجاد القدرة لدى الطلبة والمعلمين على القراءة بصوت مسموع دون أن يتشوش أحد من الصوت الآخر.
23.القضاء على الانتظار للدورة في الحلقة للتسميع وقد يأتي دوره بعد ساعتين أما الآن يحصل الطالب دوره خلال عشرة دقائق الأولى من الحلقة.
24.القضاء على الملل الذي كان يحصل بسبب انتظار لدوره في الحلقة للتسميع.
25.خلق التنافس الشريف بين الطلبة لإتمام الفصول دون انتظار الآخرين في الصف.
26.مراعاة الفُروق الفردية بين الطلبة بشكل كامل حيث كل طالب يتعلم على حده حسب قدراته.
27.الحصول على المفهوم الصحيح لبعض المفاهيم الخاطئة في مجال التعليم وأبرزها : إعانة الكتابة في القراءة ، الفرق بين الهمزة والألف ، عدم قدرة الجيل الحالي على بدء تعلم القراءة من 5 سنوات ، استعانة الوسائل في تعليم الحروف، شمل مادة اللغة العربية لمواد ومعارف أخرى كالكتابة والرسم والتلوين والفرق بين الصغير والكبير والأشياء المتشابهة ومفاهيم أخرى كثيرة خاطئة في مجال التعليم .
28.رفع كفاءة معلميها بأدائهم ضعف عمل المعلم العادي حيث أنهم يدرسون أكثر من 25 طالب في وقت واحد دون تعب ومشقّة.
29.تمكين معلميها بتحمل مسؤولية كاملة عن تدريس الطلاب على أنفسهم دون إعطاء الطالب واجب البيت.
ثانيًا- مكن منهج ونظام تعليمه اقرأ وارتق إدارة شؤون القرآن الكريم من التالي:-
1-تصدير منهج ونظام تعليمه للعالم للتصدي لأصعب تحديات العالم في مجال التعليم [ صعوبة القراءة و كثرة الحركة ] (dyslexia & ADHD) .
2-الحصول على قبول منهج الإدارة [ اقرأ وارتق ] عند خبراء التعليم والتربية والمؤسسات التعليمية عالميًا.
3-استطاعت الإدارة اقناع خبراء التعليم بوزارة التربية لتدريس منهج اقرأ وارتق بنظامه الخاص لديهم لتأسيس القراءة.
4-التفات أنظار العالم إلى الإدارة حيث توالت إليها طلبات المساعدة من دول عدة لحل الظاهرتان (dyslexia & ADHD).
5-احتلت الإدارة مكانة فريدة في مجال البحث على الانترنت، للإجابة على أي متعطش يبحث عن حل للظاهرتان المذكورتان، فإنه لا يجد سوى إدارة شئون القرآن الكريم بدولة الكويت المؤسسة الرسمية الوحيدة التي تعالج تلك المشكلة على أسس علمية صحيحة بمنهج ونظام تعليم اقرأ وارتق بدون أي تكلفة مالية وفي فترة وجيزة.
6- وضع المنهج ونظام تعليمه نقاطًا على الحروف لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة في مجال التعليم الموروثة، وقدم نموذجًا حيًا لحل الظاهرتان منها الحروف الهجائية وعلاقة الكتابة والفهم والوسائل التعليمية والمصادر المتعددة للتعلم مع القراءة.
7-أصبحت الإدارة مركزًا استشاريًا يلجأ إليه خبراء التعليم والدكاترة وأصحاب المؤسسات التعليمية لحل الظاهرتان.
ثالثًا- جعل المنهج الإدارة (إدارة شؤون القرآن الكريم ) إدارة رائدة إقليميًا وعالميًا:-
1.أصبح المنهج لدى الإدارة شيئًا جديدًا ومجربًا وناجحًا تقدمه في محافل الدولية ووجدت مؤسسات التعليمة القرآنية والمؤسسات التعليمية العادية كانت بحاجة إليه.
2.رائدة حيث توالت إلى الإدارة طلبات المنهج من العديد من دول العالم لتطبيقه لديها.
3.رائدة حيث حصلت الإدارة على مكانة فريدة في مجال معالجة صعوبة القراءة في العالم .
رابعًا- جعل المنهج الإدارة إقليميًا وعالميًا الاعتراف بها كإدارة تعليمية
ولم تعد مختصة بتحفيظ القرآن الكريم فحسب بل حصل على :-
الاعتراف كإدارة تعليمية بعد أن كانت الإدارة تُعرف بتحفيظ القُران بالتكرار والتلقين فقط ، شاركت إدارة شؤون القران الكريم في المؤتمرات العلمية غير التحفيظ وأبرزها ، المؤتمر الدولي الثاني لصعوبات التعلم وتشتت الانتباه وفرط النشاط تحت عنوان [ تقييم وعلاج ] بمقر الجامعة الأمريكية من 1 فبراير – 2فبراير 2013م نظمته الجمعية الكويتية لاختلافات التعلم .
حيث عَرضت الإدارة تجربتها أمام خبراء العالم في التعليم وماهرين في علاج صعوبة القراءة وكثرة الحركة في هذا لمؤتمر.
خامسًا- منهج ونظام تعليمه ” اقرأ وارتق ” غير الآراء …
1.غَيَّر المنهج ونظام تعليمه رأي العديد من التربويين والمسؤولين في المؤسسات التعليمية والقرآنية في مجال التعليم .
2.اقنع خبراء وماهرين التعليم أن وزارة الأوقاف لديها قدرة المساهمة في التصدي على أصعب تحديات العالم في مجال التعليم ألا وهي صعوبة القراءة وذلك بمشاركاته في المؤتمرات العالمية وتقديمه الدورات التدريبية لمعلمي ومسؤوليها.
3.اقنع أصعب وأهم الوزارة التي تربّي أجيالاً وتخلق مفكرين ومربّيين الأجيال والتّربويين أن هناك بعض مفاهيم خاطئة في مجال التعليم التي أنتجت صُعوبة القراءة والدليل على ذلك قُبول منهج اقرأ وارتق لديها وتدريس المنهج في رياض الأطفال وتدريب معلماتها.